لاأعلم مالذي دعاني الى هذا العنوان , أقصد عنوان المدونه , لاكن أعتقد أن ما أمر به من ظروف نفسية هي من فرضة علي هذا العن
هذه صورة وجدتها في النت , مع الاحترام لصاحبها .
الا يمكن أن يصبح القلم قد جف حبره , والورق قد شح من السوق أحتراماً لدعات المحافظة على البيئة.
كتاب لاتحزن كتاب جميل ورائع رغم أختلافي مع كاتبه الا انني أجد ضالتي فيه ( طبعاً بعد كتاب الله ) وهو كتاب أجاد كاتبه الصياغة التي تجعل القارئ لايمله رغم حجمه الكبير اللذي يصعب معه حمله أينما ذهبت.
الى اللقاء ......................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق